استعرض معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف خلال لقائه رئيس الكونفدرالية الوطنية للصناعة بالبرازيل “CNI” أنطونيو ريكاردو ألفاريز في البرازيل اليوم؛ الحوافز والممكنات التي تقدمها المملكة للمستثمرين الصناعيين والتعدينيين، وإجراءات تسهيل ممارسة الأعمال في بيئة الاستثمار بالقطاعين، التي زادت من تنافسيتها وجاذبيتها، داعياً الشركات البرازيلية لاقتناص الفرص النوعية في 12 قطاعاً واعداً، ركّزت على تطويرها الإستراتيجية الوطنية للصناعة.
وناقش اللقاء تعزيز التعاون بين المملكة والبرازيل في القطاع الصناعي، وتحديد القطاعات الصناعية الرئيسية ذات الإمكانات العالية للتصدير والاستيراد، مثل البتروكيماويات، وتصنيع الأغذية، والآلات والمعدات، كما بحث الفرص الواعدة لبناء الشراكات في القطاع الصناعي، ومكامن القوة الصناعية في البلدين، التي تهيئ تطوير التعاون المشترك في الصناعة، وتعزّز من وصول منتجات البلدين إلى الأسواق العالمية بجودة عالية.
كما تحدث الخريف خلال اللقاء عن مسارات الإستراتيجية الوطنية للصناعة والقطاعات النوعية التي تركز على تطويرها، والفرص الجاذبة في تلك القطاعات، مستعرضاً ممكنات وحوافز الاستثمار وآليات الدعم المتاحة للمستثمرين الصناعيين.
وأشار معاليه خلال لقائه رئيس الكونفدرالية الوطنية للصناعة، إلى خطوات المملكة في سبيل استغلال ثرواتها التعدينية، وتعزيز إسهام قطاع التعدين في تنويع مصادر الدخل للاقتصاد السعودي، ومنها إطلاق برنامج المسح الجيولوجي العام لاستكشاف تلك الثروات، وتعديل نظام الاستثمار التعديني لتحسين بيئة الاستثمار في التعدين، مؤكداً معاليه أهمية التعاون مع الدول الأخرى في تطوير القطاع التعديني، ومن أهمها البرازيل، نظراً لخبرتها الكبيرة في القطاع وقدراتها التعدينية العالية.
من جهة أخرى، التقى معاليه في اجتماع ثنائي وزيرة العلوم والتكنولوجيا والابتكار والاتصالات البرازيلية لوسيانا سانتوس؛ لبحث أحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والاقتصاد الرقمي، وفرص تبادل الخبرات في مجال الابتكار والتطوير التقني، وتعزيز الشراكة في مجال تقنيات التصنيع الذكية ومنها الذكاء الاصطناعي، إلى جانب دور أتمتة المنشآت الصناعية في تحسين كفاءة الإنتاج، كما استعرض اللقاء تعزيز التعاون في مجال الاقتصاد الرقمي، والتقنيات الناشئة والابتكار، وتبادل المعرفة الرقمية.
كما اجتمع الخريف مع رئيس الوكالة البرازيلية لترويج التجارة والاستثمار “أبيكس – Apex” جورج فيانا، وبحث معه سبل تعزيز التعاون الثنائي في قطاع التعدين، والفرص الاستثمارية النوعية في مجال التنقيب عن المعادن الأساسية والمعادن الثمينة في المملكة، إضافة إلى مناقشة برنامج حوافز الاستكشاف التعديني، وترخيص الأحزمة المتمعدنة، وسهولة ممارسة الأعمال في بيئة الاستثمار التعدينية.
وحضر تلك اللقاءات معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين المهندس خالد بن صالح المديفر، ومعالي الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي سعد الخلب، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البرازيل الاتحادية فيصل بن إبراهيم غلام.
وتأتي الاجتماعات الثنائية ضمن زيارة معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الحالية إلى البرازيل، يترأس خلالها وفد منظومة الصناعة والثروة المعدنية، الذي يقوم بجولة اقتصادية مهمة، تشمل البرازيل وتشيلي، خلال الفترة من 22 إلى 30 يوليو؛ بهدف تعزيز الروابط الثنائية وجذب الاستثمارات إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في قطاعي الصناعة والتعدين.
وناقش اللقاء تعزيز التعاون بين المملكة والبرازيل في القطاع الصناعي، وتحديد القطاعات الصناعية الرئيسية ذات الإمكانات العالية للتصدير والاستيراد، مثل البتروكيماويات، وتصنيع الأغذية، والآلات والمعدات، كما بحث الفرص الواعدة لبناء الشراكات في القطاع الصناعي، ومكامن القوة الصناعية في البلدين، التي تهيئ تطوير التعاون المشترك في الصناعة، وتعزّز من وصول منتجات البلدين إلى الأسواق العالمية بجودة عالية.
كما تحدث الخريف خلال اللقاء عن مسارات الإستراتيجية الوطنية للصناعة والقطاعات النوعية التي تركز على تطويرها، والفرص الجاذبة في تلك القطاعات، مستعرضاً ممكنات وحوافز الاستثمار وآليات الدعم المتاحة للمستثمرين الصناعيين.
وأشار معاليه خلال لقائه رئيس الكونفدرالية الوطنية للصناعة، إلى خطوات المملكة في سبيل استغلال ثرواتها التعدينية، وتعزيز إسهام قطاع التعدين في تنويع مصادر الدخل للاقتصاد السعودي، ومنها إطلاق برنامج المسح الجيولوجي العام لاستكشاف تلك الثروات، وتعديل نظام الاستثمار التعديني لتحسين بيئة الاستثمار في التعدين، مؤكداً معاليه أهمية التعاون مع الدول الأخرى في تطوير القطاع التعديني، ومن أهمها البرازيل، نظراً لخبرتها الكبيرة في القطاع وقدراتها التعدينية العالية.
من جهة أخرى، التقى معاليه في اجتماع ثنائي وزيرة العلوم والتكنولوجيا والابتكار والاتصالات البرازيلية لوسيانا سانتوس؛ لبحث أحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والاقتصاد الرقمي، وفرص تبادل الخبرات في مجال الابتكار والتطوير التقني، وتعزيز الشراكة في مجال تقنيات التصنيع الذكية ومنها الذكاء الاصطناعي، إلى جانب دور أتمتة المنشآت الصناعية في تحسين كفاءة الإنتاج، كما استعرض اللقاء تعزيز التعاون في مجال الاقتصاد الرقمي، والتقنيات الناشئة والابتكار، وتبادل المعرفة الرقمية.
كما اجتمع الخريف مع رئيس الوكالة البرازيلية لترويج التجارة والاستثمار “أبيكس – Apex” جورج فيانا، وبحث معه سبل تعزيز التعاون الثنائي في قطاع التعدين، والفرص الاستثمارية النوعية في مجال التنقيب عن المعادن الأساسية والمعادن الثمينة في المملكة، إضافة إلى مناقشة برنامج حوافز الاستكشاف التعديني، وترخيص الأحزمة المتمعدنة، وسهولة ممارسة الأعمال في بيئة الاستثمار التعدينية.
وحضر تلك اللقاءات معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين المهندس خالد بن صالح المديفر، ومعالي الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي سعد الخلب، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البرازيل الاتحادية فيصل بن إبراهيم غلام.
وتأتي الاجتماعات الثنائية ضمن زيارة معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الحالية إلى البرازيل، يترأس خلالها وفد منظومة الصناعة والثروة المعدنية، الذي يقوم بجولة اقتصادية مهمة، تشمل البرازيل وتشيلي، خلال الفترة من 22 إلى 30 يوليو؛ بهدف تعزيز الروابط الثنائية وجذب الاستثمارات إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في قطاعي الصناعة والتعدين.